منتدى نسائم الصباح
مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   829894
ادارة المنتدي مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   103798
منتدى نسائم الصباح
مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   829894
ادارة المنتدي مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   103798
منتدى نسائم الصباح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ملكة بإحساسي
مشرفة
مشرفة
ملكة بإحساسي


الدولة : غير  معروف
عدد المساهمات : 264
النقاط : -33
تاريخ التسجيل : 02/05/2012

مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty
مُساهمةموضوع: مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين    مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty23rd مايو 2012, 22:09


مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   46


فتاوى عن الاعاقة والمعوقين





ما حكم المرض الذي يصيب ابن آدم؛ هل هو عقاب من الله، أم امتحان لعبده؟ وهل ورد في هذا الموضوع أحاديث؟ ‎





](اللجنة الدائمة للإفتاء):
الله
سبحانه حكيم عليم بما يصلح شأن عباده، عليم بهم، لا يخفى عليه شيء، فيبتلي
عباده المؤمنين بما يصيبهم من مختلف أنواع المصائب في أنفسهم، وأولادهم،
وأحبابهم، وأموالهم؛ ليعلم الله سبحانه -علماً ظاهراً- المؤمن الصابر
المحتسب من غيره، فيكون ذلك سبباً لنيله الثواب العظيم من الله جل شأنه،
وليعلم غير الصابر من الجزعين الذين لا يؤمنون بقضاء الله وقدره، أو لا
يصبرون على المصائب، فيكون ذلك سبباً في زيادة غضب الله عليهم، قال تعالى:
(ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر
الصابرين)، وقال سبحانه وتعالى: (ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر
والملائكة والكتاب والنبيين وآتى المال على حبه ذوي القربى واليتامى
والمساكين ..) إلى أن قال: (.. والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس
أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون)، وقال سبحانه: (ولنبلونكم حتى نعلم
المجاهدين منكم والصابرين ونبلو أخباركم) والعلم الظاهر: الموجود بين
الناس، وإلا فهو سبحانه يعلم في الأزل الصابر وغيره

كما
أن المصائب -من الأمراض والعاهات والأحزان- سبب في حط خطايا وتكفير ذنوب
المؤمن، فقد ثبت في أحاديث كثيرة أنها تحط الخطايا، فعن أبي سعيد وأبي
هريرة رضي الله عنهما أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ما
يصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا سقم ولا حزن حتى الهم يهمه إلا كفر الله به
سيئاته" أخرجه البخاري ومسلم والترمذي. وعن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه
قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يوعك فمسسته بيدي فقلت: يا
رسول الله إنك توعك وعكاً شديداً، قال: "أجل إني أوعك كما يوعك رجلان منكم"
قلت أذلك بأن لك أجرين؟ قال: "أجل ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه
إلا حط الله به سيئاته كما تحط الشجرة ورقها" أخرجه البخاري ومسلم

هذا
وقد تكون الأمراض ونحوها عقوبة، ومع ذلك تكون كفارة لمن أصابته إذا صبر
واحتسب لعموم ما تقدم من النصوص. ولقوله سبحانه: (وما أصابكم من مصيبة فبما
كسبت أيديكم ويعفو عن كثير). وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد
وآله وصخبه وسلم. ا

المصدر: كتاب اللؤلؤ الثمين إعداد عبد الإله بن عثمان الشايع، ج1 صفحة 15




هل صحيح أن الزواج من الأقارب ينشأ عنه أولاد مشوهين أو معوقون كما يقول الأطباء؟
(فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين):
هذا
الكلام الذي سمعته من الطبيب ليس بصحيح، فإن الزواج من الأقارب كغيره، لا
يستلزم أن يكون الأولاد مشوهين، بل الأمر كله بيد الله، والتشويه له أسباب
غير هذه. لكن بعض أهل العلم استحب أن يتزوج الرجل من غير أقاربه، من أجل
أنه أنجب للولد، ولكن الصواب خلاف ذلك وإن المدار هو على الدين والخلق، قال
صلى الله عليه وسلم: "تنكح المرأة لأربع: لمالها ونسبها وجمالها ودينها،
فاظفر بذات الدين تربت يداك" أخرجه البخاري ومسلم. وقال صلى الله عليه
وسلم: "إذا أتاكم من ترضون دينه وخُلُقَهُ فأَنكحوه، إلا تفعلوه تكن فتـنةٌ
في الأرض وفساد كبير" أخرجه الترمذي، وسلسلة الأحاديث الصحيحة رقم 1022
وكم من أناس تزوجوا ببنات أعمامهم ولم يجدوا إلا الخير، وهذا علي بن أبي
طالب رضي الله عنه، تزوج ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة، وهي
ابنة عمه، وظهر من بينهما سيد أهل الجنة الحسن والحسين، رضي الله عنهما،
وقال صلى الله عليه وسلم في الحسن: "إن ابني هذا سيد وسيصلح الله به بين
طائفتين من المسلمين" رواه البخاري

والحاصل
أن ابن عمك إذا كان ذا دين وخلق فتزوجيه، ولا تخافي من هذه الأمور التي
يشيعها من لا علم عنده، والأمر بيد الله عز وجل، والله الموفق

المصدر: كتاب اللؤلؤ الثمين إعداد عبد الإله بن عثمان الشايع، ج1 صفحة 21


هل تعتبر الإعاقة عيباً قادحاً في الزواج؟
(فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين):
الإعاقة
إن كانت في الجهاز التناسلي بحيث لا يحصل الانشار أو نحوه، لا شك أنها
عيب، وهو المعروف بالعنين، ولها الانتظار سنة كاملة، أما الإعاقة في
اليدين، أو القدمين، أو اللسان، أو العقل فإنها عيب إن كانت تعوق عن العمل،
وتعد عيباً، فلها طلب الطلاق

المصدر: كتاب اللؤلؤ الثمين إعداد عبد الإله بن عثمان الشايع، ج1 صفحة 28 .



يلجأ
بعض الآباء أو الأمهات إذا كان لديهم طفل معاق إلى إخفائه عن الناس وعدم
الذهاب به إلى المناسبات الاجتماعية وعزله في المنزل، وقد يحاولون ألا يعرف
الناس أن لديهم طفل معاق، فما رأيكم في هذا


(فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين):



هذا
خطأ، فإنه خلق الله وأمره وليس لهم اختيار، والله تعالى هو الحكيم في خلقه
وتدبيره، فعليهم الرضا بالقدر والقضاء واحتساب الأجر على الصبر، وعليهم
إظهاره حتى يراه الأصحاء ليحمدوا ربهم على نعمة الخلق الحسن، فإن الله
تعالى فاوت بين الخلق في التمام والنقص، حتى يُشكر على عبادته وعلى نعمته،
فلا حرج في الذهاب به ولا في رؤية الناس له، إلا إن شق عليهم حمله ونقله
جاز تركه تخفيفاً.

المصدر:: كتاب اللؤلؤ الثمين إعداد عبد الإله بن عثمان الشايع، ج1 صفحة 36



على ماذا ينطبق مصطلح الشخص المتخلف عقلياً في الشريعة الإسلامية، هل هو السفيه أم هو المجنون أم غير ذلك؟
(فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين):
معلوم
أن السفه يتفاوت، وكذلك النقص في العقل، فالتخلف عقلياً يصدق على فاقد
العقل تماماً أو فاقد بعضه، ومتى كان ناقص العقل فإن التكاليف تسقط عنه إذا
لم يفهم الخطاب ولم يحسن الجواب، وهذه العبارة باسم التخلف عبارة جديدة
والعلماء يستعملون الجنون، والسفه، ونقص العقل، ونحوه والله أعلم.

المصدر: كتاب اللؤلؤ الثمين إعداد عبد الإله بن عثمان بن عثمان الشايع، ج1 صفحة 123



ما هي الحالات التي يعفى الإنسان فيها عن أداء الصلاة بالكلية؟
(فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين):
لا
تسقط الصلاة عن المكلف حتى يزول سبب التكليف الذي هو العقل، فإذا أصيب
بجنون ففقد التمييز، ولا يعرف النافع من الضار، ولا يفرق بين ولده وغيره،
فإنه تسقط عنه الصلاة، وكذا إذا أغُمي عليه وطالت مدة الإغماء بحيث لا يشعر
بنفسه، ولا بمن حوله لمدة أكثر من أربعة أيام، فإنه معذور، وهكذا تسقط عن
المريض الذي يصل به المرض إلى حالة لا يستطيع الحركة ولو برأسه ويديه فإنه
يصلي على حسب حاله ولا تسقط عنه الصلاة

المصدر: كتاب اللؤلؤ الثمين إعداد عبد الإله بن عثمان الشايع، ج1 صفحة 125



[size=21]ما حكم إجهاض المرأة الحامل إذا تبين بالفحص الطبي وجود تشوه في دماغ الجنين، مما قد ينتج عنه ولادة طفل متخلف عقليا؟
(فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين):
لا
يجوز الإسقاط إلا إذا كان الحمل في الأربعين الأول، فيجوز إسقاطه بدواء
مباح، وهكذا يجوز إسقاطه إذا مات في الرحم، أو تحقق بالكشف أنه لا يعيش بعد
الولادة بل يموت فوراً لنقص في الخلق، أو أعضاءه مفقودة وقرر ذلك أطباء
مسلمون مجربون في الإصابة، أو خيف ضرر على الأم بأن كان الحمل معترضاً أو
كبير الرأس يخاف من بقائه في الرحم الضرر على أمه، فأما كونه متخلفاً في
العقل، أو ناقصاً في دماغه بحيث يبقى ضعيفاً أو معوقاً فأرى أن ذلك لا يسوق
الإسقاط. كتاب اللؤلؤ الثمين إعداد عبد الإله بن عثمان الشايع، ج1 صفحة
125
blue]حكم الشرع في الصوم لمن لديه صرع ومستمر على العلاج ثلاث مرات يوميا؟
(فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين):
إذا
كان هذا المرض الذي ألم بك يُرجى زواله في يوم من الأيام فإن الواجب عليك
أن تنتظر حتى يَزُول هذا المرض ثم تصوم لقول الله تعالى: (ومن كان مريضاً
أو على سفر فعدة من أيام أُخَر). أما إذا كان المرض مستمراً لا يُرجى زواله
فإن الواجب عليك أن تُطعم عن كل يوم مسكيناً ويجوز أن تصنع طعاماً غداء أو
عشاء وتدعو إليه مساكين بعدد أيام الشهر وتبرأ ذمتك بذلك ولا أظن أحداً
يعجزُ عن هذا إن شاء الله تعالى، لا حَرَجَ عليك أن تُطعم بعضهم في شهر
وبعضهم في شهرٍ وبعضهم في شهر حسبما تقدر عليه.

المصدر: فتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمينblue]حدثنا لو تكرمتم عما وعد الله له الصابرين في الدنيا والآخرة والعاملين بطاعة الله؟
(سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز) :


]إن
الله خلق الخلق ليعبدوه وحده لا شريك له وأمرهم بذلك فقال تعالى: (وما
خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) وقال تعالى: (يا أيها الناس اعبدوا ربكم
الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون). وهذه العبادة التي خلقوا لها
وأمروا بها هي أن يطيعوا أوامره وينتهوا عن نواهيه ويكثروا من ذكره. وأساس
هذه العبادة هو توحيده سبحانه بدعائه وبخوفه ورجائه والإِخلاص له في جميع
العبادة من صلاة وصوم وغير ذلك. وقد وعدهم الله الخير الكثير والعاقبة
الحميدة في الدنيا والآخرة كما وعدهم في الآخرة بالجنة والكرامة، قال
تعالى: (فاصبر إن العاقبة للمتقين) وقال سبحانه: (وبشر الصابرين الذين إذا
أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم
ورحمة وأولئك هم المهتدون) وقال تعالى: (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير
حساب). وقال عز وجل: (من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة
طيبة ولنجزينهم بأحسن ما كانوا يعملون) وقال صلى الله عليه وسلم :"ما
أُعْطيَ أحد عَطاءً خَيْراً وأوسَعَ من الصبر" متفق عليه. وقال صلى الله
عليه وسلم: "عجباً لأمر المؤمن إن أمرهُ كُلَّه له خيْر إنْ أصابتهُ سراءُ
شَكرَ فكان خيراً له، وإنْ أصابته ضرَّاءَ صبر فكان خيراً له وليس ذلك لأحد
إلا للمؤمن" رواه مسلم. فالصابر له العاقبة الحميدة في الدنيا والآخرة أو
له الجنة والكرامة في الآخرة إذا صبر على تقوى الله سبحانه وطاعته وصبر على
ما ابتلي به من شظف العيش والفاقة والفقر والمرض ونحو ذلك كما قال الله
سبحانه: (ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن
بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين) إلى أن قال سبحانه:
(والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس أولئك الذين صدقوا وأولئك هم
المتقون) والصبر والتقوى عاقبتها حميدة في جميع الأحوال. قال تعالى في حق
المؤمنين مع عدوهم: (وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئاً إن الله بما
يعملون محيط).

المصدر: كتاب اللؤلؤ الثمين إعداد عبد الإله بن عثمان الشايع، ج1 صفحة 13


عدل سابقا من قبل ملكة بإحساسي في 23rd مايو 2012, 22:30 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملكة بإحساسي
مشرفة
مشرفة
ملكة بإحساسي


الدولة : غير  معروف
عدد المساهمات : 264
النقاط : -33
تاريخ التسجيل : 02/05/2012

مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين    مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty23rd مايو 2012, 22:10

فهذه
سلسلة فتاوى لجمع من العلماء تختص بهذه الفئة الغالية على نفوسنا ((
المعاقون )) _ إن صح التعبير _ تشتمل على فتاوى في أمور العبادات





السؤال (( 1 )) ما واجب الدولة تجاه المعاق الذي لا يستطيع العمل؟



الجواب:-
على من عرف حاله من المسئولين أو من افراد الأمة أن يساعده ويعطيه ما
يحتاجه، ويقوم بخدمته إذا علم أنه لا يقوم بها غيره، ولا شك أن الإعاقة
تختلف، فالعادة أن الحكومة تهتم بالمعاقين، وتجري لهم مرتباً، أو تجعل لهم
من يحضنهم ويربيهم، لكن إذا علم أن هناك من هو مهمل لم يكن له من يقوم
بشأنه، فإنه يتعين ذلك على من عرف حاله من المسلمين. أجاب عنه فضيلة الشيخ
عبدالله بن جبرين_ حفظه الله_




السؤال
(( 2 )) ينهج بعض آباء الأطفال المعاقين نهجاً معيناً، وذلك بإيواء
أطفالهم بمراكز المعوقين الداخلية، ما موقف الدين الإسلامي من هذا التصرف؟



الجواب:-
لا بأس بذلك، وحيث أن الحكومة أيدها الله تعالى قد أولت المعاقين عناية
كبيرة، وهيأت لهم مراكز لتربيتهم وتغذيتهم وحضانتهم، والقيام بشؤونهم
وحاجاتهم، فإن على الآباء أن يسجلوا أولادهم المعاقين في المراكز الحكومية،
وذلك لراحتهم وإيوائهم ورعايتهم، وحتى لا يتكلفوا بنفقة الحضانة والعلاج
ونحو ذلك، ومن اختار منهم أن يؤوي ولده في مراكز أخرى، أو يتولى علاجهم
بنفسه فلا حرج عليه في ذلك، والدين الإسلامي لا يمنع من إيواء الطفل في
مراكز داخلية أو خارجية. أجاب عنه فضيلة الشيخ ابن جبرين _ حفظه الله


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


السؤال
(( 3)) س : إذا كان لدي أخ أصم وأبكم فهو لا يسمع ولا يتكلم كما هو معلوم ،
وطبعا لا يعرف شيئا عن الصلاة ولا الصوم ولا الزكاة ولا يعرف شيئا عن
أحكام الإسلام ولا يعرف شيئا من القرآن . كيف يكون التوجيه والحالة هذه؟



جـ
: هذا لا بد أن يفعل معه ما يعلم به عقله بالإشارة إذا كان بصيرا . وينبغي
أن يعلم الصلاة بالفعل؛ فيصلي عنده وليه أو غيره ويشار له أن يفعل هذا
الفعل ، مع بيان الأوقات بالطريقة التي يفهمها أو بتعليمه الصلاة كل وقت
بالفعل بعد أن يعلم أنه عاقل ، ويكتب له إن كان يعرف الكتابة حقيقة العقيدة
الإسلامية وأركان الإسلام مع بيان معنى الشهادتين . وهكذا بقية أحكام
الشرع توضح له كتابة . ومن ذلك أحكام الصلاة من الوضوء والغسل ومن الجنابة
وبيان الأوقات وأركان الصلاة وواجباتها وما يشرع فيها وبيان السنن الراتبة
وسنة الضحى والوتر إلى غير ذلك مما يحتاجه المكلف لعله يستفيد من الكتابة .
ومتى علم عقله بأي وسيلة ، ثبت أنه من المكلفين إذا بلغ الحلم بإحدى
علاماته المعلومة ولزمته أحكام المكلفين حسب علمه وقدرته . أما إن ظهر من
حاله أنه لا يعقل فلا حرج عليه ، لأنه غير مكلف ، كما جاء في الحديث الصحيح
: رفع القلم عن ثلاثة الصغير حتى يبلغ والمعتوه حتى يفيق والنائم حتى
يستيقظ أجاب عنه سماحة الإمام ابن باز _ رحمه الله _(( مجموع فتاوى ومقالات
/الجزء الخامس ))





السؤال (( 4)) ما حكم إستخدام الصور لتعليم الطلاب الصم أمورهم الدينية، مثل تعليمهم الصلاة؟



يجوز
ذلك للحاجة الماسة، فإن الصم البكم لا يسمعون ولا ينطقون، فيلاقي المعلم
صعوبة في إفهامهم وإيصال المعلومات إلى أذهانهم، ففي الصور المرسومة تقريب
للمعنى، ووسيلة إلى تصور المراد، وإدراك المتصور منه كرسم القيام في
الصلاة، وقبض اليدين على الصدر، وكتابة اسم ( قيام ) ورسم الركوع وكتابة
كلمة ( ركوع ) وهكذا بقية الأعمال إذا توقف الفهم على الرسم، واستخدام
الصور المرسومة، سواء على السبورة أو على ورقة ونحو ذلك. أجاب عنه فضيلة
الشيخ ابن جبرين _ حفظه الله _




السؤال (( 5 )) : هل الصم والبكم مكلفون وعليهم أداء الواجبات الشرعية ؟.



الجواب
. الحمد لله أوضح سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز أن الولد
الأبكم والأصم إذا كان قد بلغ الحلم يعتبر مكلفاً بأنواع التكاليف من
الصلاة وغيرها ، وأضاف أنه يعلم ما يلزمه بالكتابة والإشارة لعموم الأدلة
الشرعية الدالة على وجوب التكاليف على من يبلغ الحلم وهو عاقل ، ويحصل
البلوغ بإكمال خمسة عشر عاماً أو بإنزال مني عن شهوة في الاحتلام أو غيره
وبإنبات الشعر الخشن من حول الفرج وتزيد المرأة أمراً رابعاً وهو الحيض .
ودعا سماحته ولي أمر الأصم الأبكم إلى أن يؤدي عنه ما يلزمه من زكاة وغيرها
من الحقوق المالية وعليه أن يعلمه ما يخفى عليه بالطرق الممكنة حتى يفهم
ما أوجب الله عليه وما حرم عليه . واستشهد سماحته بقول الله سبحانه : (
فاتقوا الله ما استطعتم ) التغابن/16 ، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم : (
إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم ) وبين سماحته أن المكلف الذي لا
يسمع أو لا ينطق أو قد أصيب بالصمم والبكم عليه أن يتقي الله ما استطاع
بفعل الواجبات وترك المحرمات . إن عليه أن يتفقه في الدين حسب قدرته
بالمشاهدة والكتابة والإشارة حتى يفهم المطلوب كتاب مجموع فتاوى ومقالات
متنوعة لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله .
م/9 ص/336.



السؤال(( 6 )) الشخص المتخلف عقلياً البالغ هل يجب على النساء أن يتحجبن عنه؟



الجواب:-
إذا كان التخلف شديداً، بحيث لا يعقل ولا يفهم، ولا يدرك المعاني وليس له
الشهوة التي تبعثه إلى النظر واللمس ونحو ذلك، ولا همة له نحو النساء، بل
هو كالطفل او أقل حالة، فلا حاجة إلى التحجب عنه، ويدخل في قوله تعالى ( أو
التابعين غير أولي الإربة من الرجال)(النور:31) أما إذا كان يعقل بعض هذه
الأشياء، وله ميل إلى النساء، ويظهر من كلامه أنه يحس بشهوة، فلا يمكن من
دخوله على النساء، ويلزمهن التحجب عنه، لقصة ذلك المخنث الذي قال لأخي أم
سلمة: إذا فتحتم الطائف فإني سأدلك على ابنة غيلان فإنها تقبل بأربع وتدبر
بثمان فقال النبي صلى الله عليه وسلم " أرى هذا يعرف ما ها هنا لا يدخل
عليكن " رواه البخاري وغيره والله أعلم. أجاب عنه فضيلة الشيخ ابن جبرين _
حفظه الله _


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملكة بإحساسي
مشرفة
مشرفة
ملكة بإحساسي


الدولة : غير  معروف
عدد المساهمات : 264
النقاط : -33
تاريخ التسجيل : 02/05/2012

مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين    مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty23rd مايو 2012, 22:12


هذه مجموعه من الفتاوي الخاصة بذوي الإحتياجات الخاصة و المكفوفين

الغالين على قلوبنا

من اللجنة الدائمة للبحوث و الإفتاء في المملكة العربية السعودية


س1: حدثنا لو تكرمتم عما وعد الله له الصابرين في الدنيا و الآخرة والعاملين بطاعة الله؟

ج1:إن الله خلق الخلق ليعبد وه وحده لا شريك له و أمرهم بذ لك فقال تعالى :"وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون"
وقال تعالى :
" ياأيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون"
وهذه العبادة التي خلقوا لها وأمروا بها هي أن يطيعوا أوامره
وينتهوا عن نواهيه ويكثروا من ذكره وأساس هذه العبادة هو توحيده سبحانه
بدعائه وبخوفه ورجائه والإخلاص له في جميع العبادة من صلاة وصوم وغير ذلك.

وقد وعدهم الله الخير الكثير والعاقبة الحميدة في الدنيا و الآخرة كما وعدهم في الجنة والكرامة, قال تعالى:
" فاصبر إن العاقبة للمتقين"


وقال سبحانه:"وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك هم المهتدون"
وقال تعالى:"إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب" وقال عز وجل:"من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن
فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون"

وقال صلى الله عليه وسلم:"ما أعطي أحد عطاء خيراً وأوسع من الصبر"
وقال صلى الله عليه وسلم :
"عجباً لأمر المؤمن إن أمرة كله له خيراً إن أصابته
سراء شكر فكان خيراً له, وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له ذلك لأحد إلا للمؤمن"

فالصابر له العاقبة الحميدة في الدنيا والآخرة أو له الجنة والكرامة في الآخرة إذا صبر على تقوى الله سبحانه وطاعته
وصبر على ما ابتلي به من شظف العيش والفاقة والفقر والمرض ونحو
ذلك كما قال الله سبحانه:"ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين" إلى أن قال سبحانه:"و الصابرين في البأساء والضراء وحين البأس أولئك هم المتقون".
والصبر والتقوى عاقبتهما حميدة في جميع الأحوال قال تعالى في حق المؤمنين مع عدوهم:
"وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئاً إن الله بما يعملون محيط".




ابن باز مجموع فتاوى ومقالات في التوحيد وما به 7/ 141-1




س2: ما حكم المرض الذي يصيب ابن آدم، هل هو عقاب من الله، أم امتحان لعبده؟ وهل ورد في هذا الموضوع أحاديث؟


ج2:الله سبحانه حكيم عليم بما يصلح شأن عباده، عليم بهم، لا يخفى عليه شيء، فيبتلي عباده المؤمنين بما يصيبهم
من مختلف أنواع
المصائب في أنفسهم، وأولادهم وأحبابهم وأموالهم ليعلم الله سبحانه علماً ظاهراً المؤمن الصابر المحتسب من غيره
فيكون ذلك سبباً لنيله


الثواب العظيم من الله جل شأنه وليعلم غير الصابر من الجزعين الذين لا يؤمنون بقضاء الله وقدره أو لا يصبرون على
المصائب فيكون
ذلك سبباً في زيادة غضب الله عليهم وقال تعالى:"ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين" وقال الله تعالى:"و لنبولنكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين "
وقال سبحانه وتعالى:"ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتى المال على حبه ذوي القربى
واليتامى والمساكين"


إلى أن قال:".....و الصابرين في البأساء والضراء وحين البأس أولئك صدقوا وأولئك هم المتقون"

وقال سبحانه:
"ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلوا أخباركم"

والعلم الظاهر:الموجود بين الناس إلا فهو سبحانه يعلم في الأزل الصابر وغيره.


كما أن المصائب من الأمراض والعاهات والأحزان سبب في حط خطاياوتكفير ذنوب المؤمن فقد ثبت في أحاديث كثيرة
أنها تحط الخطايا


فعن أبي سعيد وأبي هريرة رضي الله عنه أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :"ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا سقم ولاحزن حتى الهم يهمه إلا كفر الله به سيئاته" أخرجه البخاري ومسلم والترميذي.



وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال :أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يوعك
فمسسته بيدي فقلت:يا رسول الله إنك توعك وعكاً شديداً قال:"أجل إني أوعك كما يوعك رجلان منكم "قلت أذلك بأن لك أجرين ؟ قال
:"أجل ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حط الله به سيئات كما تحط الشجرة ورقها " أخرجه البخاري ومسلم.


هذا وقد تكون الأمراض ونحوها عقوبة ومع ذلك تكون كفارة لمن أصابته إذا صبر واحتسب لعموم ما تقدم من النصوص ولقوله سبحانه:"وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير".


اللجنة الدائمة -
فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء 8/334



س3:
يلجأ بعض الآباء أو الأمهات إذا كان لديهم طفل معاق إلى إخفائه عن الناس
وعدم الذهاب به إلى المناسبات الإجتماعية وعزله في المنزل وقد يحاولون ألا
يعرف الناس أن لديهم طفل معاق فما رأيكم في هذا؟

ج3:هذا خطأ فإنه خلق الله وأمره وليس لهم اختبار والله تعالى هو الحكيم في خلقه وتدبيره فعليهم الرضا بالقدر والقضاء
واحتساب الأجر على الصبر وعليهم إظهاره حتى يراه الأصحاء ليحمدوا ربهم على نعمة الخلق في التمام والنقص
حتى يشكر على عبادته وعلى
نعمته فلا حرج في الذهاب به ولا في رؤية الناس له إلا شق عليهم حمله ونقله جاز تركه تخفيفاً .

ابن جبرين


س4: عند الوضوء على يلزم المسح على الأطراف الصناعية كاليد والرجل عند مبتور الأطراف؟

ج4: إن كان طرف العضو بارزاً فإنه يغسل طرفه كرأس العضد أو الساق فإن كان غير بارز كاليد الصناعية والرجل الصناعية
فإنه يكفي فيه مسح العضو الصناعي والله أعلم .

ابن جبرين


س5: ما حكم استخدام بعض العبارات التي قد يقولها أحد والدي الطفل المعاق للاحتجاج على هذا القدر؟

ج5:لاما نع من الكلام مع الطفل بما يخفف عنه الحزن وكذلك لا بأس بأن يتكلم أحدهما مع الناس مثل قوله هذا قدر الله
وخلقه ولا راد
لما قضى وقد رضينا بتدبيره وما شاء الله كان وما يشاء لم يكن وقدر الله وما شاء فعل فلا راد لقضائه ولا معقب لحكمه
يخلق ما يشاء
كما يشاء فاوت بين خلقه لتعرف نعمته ويشكره المعافون ويعترفون بفضله عليهم فأبواه قد يصيبها الحزن عندما يولد هذا
المعوق الناقص في خلقه والتسخط لعطائه ويصبر ويحتسب ليحصل له الأجر الكثير على تحمله ما تحمله من الأذى
والتعب والمشقة وفي ذلك خير كثير

ابن جبرين



س6:هل تجب الجزية على المعتوه والمجنون والأعمى؟

ج6:نص الفقهاء رحمهم الله تعالى على إسقاط الجزية عن المرأة والصغير والمجنون والفقير العاجز فكذلك المعتوه والأعمى


الذي لا كسب له وهو فقير أن الجزية تؤخذ من الذمي مقابل إقامته في البلاد الإسلامية للاكتساب والعمل ومثل هؤلاء
لاقدرة لهم على تكسب ولا يجدون ما يدفعونه فسقطت عنهم للعذر.

ابن جبرين


س7: ما حكم عمل غير المسلمين وغير المسلمات مع المعوقين والقيام برعايتهم وتمريضهم ؟

ج7:يجوز ذلك عند الحاجة إليهم وعدم المسلمين والمسلمات الذين يقومون بذلك حيث أن المستشفيات والمستوصفات


في الأزمنة إنما
يستخدمون غير المسلمين من المرضين والعمال مع أن الأولى استخدام المسلمين والحرص على نفعهم وتخصيصهم
بالمصلح التي في البلاد دون الكفار الذين يتعاونون بها على الكفر وحرب المسلمين.

ابن جبرين


س8:ماذا يقول الصحيح ويفعل حينما يرى شخصاً ابتلي بالإعاقة؟

ج8:يسأل الله دوام الصحة والعافية ويقول الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاه به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلاً

ويكثر من شكر الله وذكره ويقول اللهم إني أسألك العفو والعافية والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا والآخرة
اللهم اعني على شكرك وحسن عبادتك

اللهم اجعلني لك من الشاكرين الذاكرين ويتحدث بنعمة الله عليه ويحرص على أداء حقها تثبت وتبقى.

ابن جبرين


س9:ماحكم الاستهزاء بالمعاق واطلاق بعض المسميات عليهم مثل :مجنون,أبله ،معتوه أعرج.........وغيرها؟

ج9: لا يجوز ذلك فإن هؤلاء المعاقين معذورون فالله هو الذي ابتلاهم بهذا فإن رضوا وصبروا أثابهم وضاعف أجرهم وإن جزعوا
واشتكوا إلى الخلق وأظهروا أن ربهم ظلمهم فقد أساءوا أولم يحتسبوا فيخاف بطلان أجرهم أما غيرهم فيحمد الله على أن عافاه وأتم
خلقه وسلم أعضاءه ولم يسلط عليهم هذه الأمراض ونعمة العافية كبيرة والصحة أفضل النعم وإنما يعرف قدرها من فقدها والله أعلم.

ابن جبرين


س10:يقول الله تعالى في كتابه الكريم:" لا يكلف الله نفساً إلا وسعها " هل هناك اقتران في هذه الآية بين التكليف
بالأمور الشرعية وما يستطع أن يؤديه الشخص المعاق؟

ج10:أخبر الله تعالى أنه لا يكلف أحداً إلا ما يطيقه فمن عجز عن القيام في الصلاة صلى قاعداً ومن عجز عن تكلفة الحج سقط عنه
حتى يقدر عليه ومن قدر على شيء بعد أن عجز عن بعضه أتى بما قدر عليه أو
بعضه كمن قدر على غسل بعض الأعضاء أو قدر على بعض القيام في الصلاة أو قدر
على بعض النفقة لقريبه أو وجد بعض الستر في الصلاة لعورته فإنه يفعل ما في
وسعه وما يطيقه ويدخل
في ذلك المعوق الذي لا يقدر على الوصول إلى المسجد أو يعجز عن غسل بعض
أعضائه أو يشق عليه أمر من أمور العبادات كا لطواف ماشياً ورمي الجمار فإنه
يطوف محمولاً ويوكل في الرمي ونحوه.

ابن جبرين



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شذى الياسمين
المديرة العامة
المديرة العامة
شذى الياسمين


الدولة : غير  معروف
عدد المساهمات : 11494
النقاط : 8232
تاريخ التسجيل : 05/04/2012

مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين    مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty25th مايو 2012, 19:44

سلمت يمناااااااك ياقمر
الابداااع عاااااانق صفحتك
على طرحك المميز
ننتظر كل مميز لديك
دمت بحفظ الرحمن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبير الورد
إدارية
إدارية
عبير الورد


الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 6276
النقاط : 3026
تاريخ التسجيل : 06/04/2012

مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين    مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty27th مايو 2012, 21:51

دآم آلتآلق ودآم نبض عطآئك
كل آلشكر لهذآ آلطـرح وآلذوق آلرآقي
لكي مني كل آلشكر وآلتقدير على جمآل آختيآرك
مع بآقة من ورودي آلعطره
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عزف المشاعر
مراقبة
مراقبة
عزف المشاعر


الدولة : غير  معروف
عدد المساهمات : 5501
النقاط : 960
تاريخ التسجيل : 10/04/2012

مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين    مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty6th يونيو 2012, 22:27

يعطيك ربي العافيه ياقمر
ويسلم يميناك على الطرح المتميز والإبداأإأإع
و بكل شؤؤؤق ننتظر إبدأعاتك
تحياتي وشكري لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملكة بإحساسي
مشرفة
مشرفة
ملكة بإحساسي


الدولة : غير  معروف
عدد المساهمات : 264
النقاط : -33
تاريخ التسجيل : 02/05/2012

مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين    مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty14th يونيو 2012, 21:31

مروركم الارووع
وتوقيع قلمكم مميز دوما
تحياتى
مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   _gif1339002560_958
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
مديرالموقع
مديرالموقع
Admin


الدولة : غير  معروف
عدد المساهمات : 5339
النقاط : 2621
تاريخ التسجيل : 05/04/2012

مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين    مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين   Empty19th أبريل 2013, 22:45

سلم يميناك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morning.yoo7.com
 
مجموعة فتاوى عن الاعاقة والمعاقين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماهي الاعاقة
» فتاوى تهم الصائم في رمضان
» عبد العزيز بن باز فتاوى الصلاة
» فتاوى شامله عن حكم مواضيع ((سجل حضورك ))
» هام فتاوى تهم جمالك وزينتك ادخلي لتعرفي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نسائم الصباح :: المنتديات الصحية :: قسم ذوي الاحتياجات الخاصه-
انتقل الى: